«خذيهِ إليكِ, داعبيه
أمسحي قمة رأسه
بشفاهك إلثميه
مرريه فوق نحرك , إنزليه
بين نهديكِ , ضعيه
اسني بينهم , و اتركيه
ينزلق بينهما
اشعري بالدفء فيه
اغمضي عينيكِ , و امضي في الخيال
تجدي اللذة فيه
و ضعيه فوق خدك , وجنتيكِ
قبليه , ارضعيه
ثم عودا كالبداية
بين نهديكِ احشريه
و انزليه
إنزليه
إنزليه
إنزليه
و على بطنكِ شوطاً , لاعبيه
و لخصرك إنزلي
إنزليه
شاكسيه
بين فخذيكِ احبسيه
و قليلاً , فقليلاً
قرب شفريكِ خذيه
ادعكيها , افركيها
ليثير اللذة فيه
ثم مهلاً , خذي رأسه
بتروٍ , و هدوءٍ
خذي رأسه عند باب الكنز لحظة
و دعيه , يطرق الباب طويلاً
ليشاكس , و يداعب
و إذا النيران توقد
بين فخذيكِ , بكنزك
ادخليه , مهلاً , فمهلاً
و إذا النشوة فيكِ استيقظت
هاجت و ماجت
اضغطي , شدي عليه
بجنون نحو عمق الكنز و الدفء
ادفعيه
و اطلقي آهاتكِ , تنهيدكِ
و افتحي ابواب كنزك , و اتركيه
يدخل , و يخرج
ينزلق , يلعب فيه
و إذا فاضت بكِ نشوتكِ
و الكأس فاض
اخرجيه
لحابة تتواصلو وتساب انا موجود بسطنبول00905516297322»
«اؤبا ابي ممحونه تتواصل»